الأهلي والنخبة الآسيوية- قصة نجاح أغضبت المنافسين
المؤلف: أحمد الشمراني08.23.2025
يا مشجع الأهلي العزيز، لا تصدق من يدعي الفرح بإنجاز ناديك من خارج الصفوف الأهلاوية، ولا تمنح ثقتك لمن يزعم أن فوز الأهلي هو انتصار للنصر، وأخص بالذكر النصر لقربه من بعض الأهلاويين مقارنة بالهلال والاتحاد.
إن بطولة النخبة الآسيوية قد أرهقت الجميع وأضحت تتويجًا تاريخيًا يصعب تكراره، لذا لا أجد غرابة في محاولات التقليل من شأن الأهلي من قِبل بعض الأطراف، مع الإشارة إلى أن الإعلام الاتحادي والنصراوي أظهر احترامًا أكبر مقارنة بالإعلام المحسوب على الهلال.
الهلال والنصر والاتحاد - كأندية - ضنّت على الأهلي بكلمة تهنئة، وهذا يكشف النوايا الخفية. لطالما تساءلت عن دوافع هذا الغياب، فالتزم الجميع الصمت باستثناء الجانب النصراوي الذي أوضح لي أحد أعضائه في اتصال هاتفي: كنا نعتزم تهنئة الأهلي لأنه يستحق، ولكن الظروف لم تكن مواتية لنا، إذ كنا نطمح لنيل اللقب، لذا تراجعنا احترامًا لجمهورنا الغاضب!
إنها ذريعة قد تكون مقبولة أو مرفوضة، لكن ما يفعله الإعلام الموالي للهلال تجاه الأهلي تجاوز كل الحدود، وأثار في نفسي تساؤلات ملحة: هل أرهقهم الأهلي إلى هذا الحد؟ وهل بلغ بهم الحسد مبلغًا عظيمًا؟
لقد وجدت إجابة لسؤالي لدى الأستاذ عبدالرحمن السماري والشاعر راشد بن جعيثن!
إنهما من أعاد كتابة التاريخ بجرأة ووضع الحقائق في نصابها، دون خشية من صغار العقول الذين لا يؤثرون في البحر برمي الحجارة!
لقد استهدفوا الأهلي بتفاهات تعكس مستواهم الفكري المتدني، مما يجعلهم عرضة للسخرية من كل متابع واعٍ، يدرك أن وراء كل صورة قصة، ووراء كل كلمة عقلًا محدودًا لا يستوعب إلا أبسط الأمور!
إن بطولة النخبة الآسيوية قد أرهقت الجميع وأضحت تتويجًا تاريخيًا يصعب تكراره، لذا لا أجد غرابة في محاولات التقليل من شأن الأهلي من قِبل بعض الأطراف، مع الإشارة إلى أن الإعلام الاتحادي والنصراوي أظهر احترامًا أكبر مقارنة بالإعلام المحسوب على الهلال.
الهلال والنصر والاتحاد - كأندية - ضنّت على الأهلي بكلمة تهنئة، وهذا يكشف النوايا الخفية. لطالما تساءلت عن دوافع هذا الغياب، فالتزم الجميع الصمت باستثناء الجانب النصراوي الذي أوضح لي أحد أعضائه في اتصال هاتفي: كنا نعتزم تهنئة الأهلي لأنه يستحق، ولكن الظروف لم تكن مواتية لنا، إذ كنا نطمح لنيل اللقب، لذا تراجعنا احترامًا لجمهورنا الغاضب!
إنها ذريعة قد تكون مقبولة أو مرفوضة، لكن ما يفعله الإعلام الموالي للهلال تجاه الأهلي تجاوز كل الحدود، وأثار في نفسي تساؤلات ملحة: هل أرهقهم الأهلي إلى هذا الحد؟ وهل بلغ بهم الحسد مبلغًا عظيمًا؟
لقد وجدت إجابة لسؤالي لدى الأستاذ عبدالرحمن السماري والشاعر راشد بن جعيثن!
إنهما من أعاد كتابة التاريخ بجرأة ووضع الحقائق في نصابها، دون خشية من صغار العقول الذين لا يؤثرون في البحر برمي الحجارة!
لقد استهدفوا الأهلي بتفاهات تعكس مستواهم الفكري المتدني، مما يجعلهم عرضة للسخرية من كل متابع واعٍ، يدرك أن وراء كل صورة قصة، ووراء كل كلمة عقلًا محدودًا لا يستوعب إلا أبسط الأمور!